- لماذا عندما أتصل بك لا تجيبني ؟ عندما أحتاجك لا أجدك ؟
- أكون نائماً أو مشغولاً
- و عندما تستيقظ أو عندما تفرغ مما يشغلك و ترى كل هذه المرات الكثيرة من محاولاتي للإتصال بك المسجلة على هاتفك .. لماذا لا تتصل بي بعدها ؟
- أنا أسف
- بدأت أكره هذه الكلمة من كثرة تكرارها
- و لماذا لا تقبل أسفي ؟
- لان نفس الأخطاء تتكرر و نفس الكلمة تتكرر .. فما الفائدة من قبول الأسف أو عدم قبوله .. لا شئ يتغير
- أوعدك سأهتم بك
- أرجوك لا تقول هذه الجملة .. فكلما قلتها يحدث العكس دائماً
- يوه بقى أنا زهقت .. سلام
تيت .. تيت .. تيت
انتهت المكالمة .
- أكون نائماً أو مشغولاً
- و عندما تستيقظ أو عندما تفرغ مما يشغلك و ترى كل هذه المرات الكثيرة من محاولاتي للإتصال بك المسجلة على هاتفك .. لماذا لا تتصل بي بعدها ؟
- أنا أسف
- بدأت أكره هذه الكلمة من كثرة تكرارها
- و لماذا لا تقبل أسفي ؟
- لان نفس الأخطاء تتكرر و نفس الكلمة تتكرر .. فما الفائدة من قبول الأسف أو عدم قبوله .. لا شئ يتغير
- أوعدك سأهتم بك
- أرجوك لا تقول هذه الجملة .. فكلما قلتها يحدث العكس دائماً
- يوه بقى أنا زهقت .. سلام
تيت .. تيت .. تيت
انتهت المكالمة .
No comments:
Post a Comment
اشكرك على إهتمامك وتعليقك .. والإختلاف في وجهات النظر شئ مقبولة ما دام بشكل محترم ومتحضر .. واعلم أن تعليقك يعبر عنك وعن شخصيتك .. فكل إناء بما فيه ينضح .