لازم تتجوز .. فيلم قصير ، تدور احداث الفيلم عن احمد ذلك الشاب مصري ، الذي ينجح في الخروج من مصر و السفر الي كندا ، حيث يحقق ذاته و احلامه و تستقر حياته العاطفية و تسير الحياة على هذا النحو ، الى ان تأتيه مكالمة تليفونية من أمه تخبره انها قادمة لزيارته ، مصطحبه معها بعض صور بنات مصريات حتى يختار احمد احداهما للزواج بها
لم تكن تعرف الأم ان احمد مثلي الجنس و يعيش مع حبيبه ايريك الكندي ، ماذا سيفعل احمد ؟ ماذا يحدث بعد وصول الأم ؟ هل ستكتشف الأم الحقيقة ؟ هل سينفصل احمد عن ايريك ؟ هل سيتزوج أحمد من احدى تلك الفتيات ؟ شاهد الفيلم حتى تعرف الاجابة
تمنياتي لكم بمشاهدة سعيدةهنا في شاشة العرض
اذا اردت تحميل الفيلم لديكم ، اضغط للتحميل
لم تكن تعرف الأم ان احمد مثلي الجنس و يعيش مع حبيبه ايريك الكندي ، ماذا سيفعل احمد ؟ ماذا يحدث بعد وصول الأم ؟ هل ستكتشف الأم الحقيقة ؟ هل سينفصل احمد عن ايريك ؟ هل سيتزوج أحمد من احدى تلك الفتيات ؟ شاهد الفيلم حتى تعرف الاجابة
تمنياتي لكم بمشاهدة سعيدةهنا في شاشة العرض
اذا اردت تحميل الفيلم لديكم ، اضغط للتحميل
هاجر احمد العزيز إلى كندا وحسنا فعل ولا أستطيع التعليق بغير هذا ولا اعتقد أن هناك ثمه أمل توافقى فى مجتمعنا واقعا فالنصوص الشرعيه قطعيه وإن جادل فيها المجادلون وإذا فإما الرضا بحياه الظلمه السريه ورجاء الستر والرحمه والغفران وإما الهروب الكبير و إن كنت اعتقد أن الصورة ليست فى الغرب بهذه الورديه التى جاءت فى الفيلم ناهيك عن كون الزيجه تمت فى كنيسه و بطقوس دينيه نصرانيه فهل هذا إشارة لإرتداد العزيز احمد الذى يحمل إسم النبى ؟ إنها نفس النظرة التى تربط بين الجاى وحتميه الكفر التى تحدثت فيها إليك كريم
ReplyDeleteلا يعني ان المجتمعات الغربية سمحت بزواج المثليين ان هذا صحيح ومنطقي فلا اعتقد انه يجوز ان نحلل ما لم تحلله كافة الاديان السماوية وانا متاكد ان كل علاقة مثلية يدخل بها الجسد ستنتهي الى الفشل لانها شيء محرم
ReplyDeleteانا مشفتش الفيلم ومعلش مش هشوفو يعنى ايه اسمو احمد ومثل لوسمحت ياكريم وانا مش عارفه انت مسلم ولا لا وميهمنيش صراحة يعنى بس انا يهمنى اقولك انا واحد اسمو احمد يعنى مسلم ومسلم يعنى يعرف انو الاسلام بيحرم ماتسميه بالمثليه ويسميه الدين الاسلامى اللواط ومعا انو الموضوع ده ملوش اهميه بس مش عارفه ليه طرحتو صحيح مدونتك وانت حر سورى
ReplyDeleteالعزيز كريم
ReplyDeleteلطالما اتمنى ان تنتقل تلك الصورة الوردية الى المجتمع الشرقى
او حتى شىء من ملامحها
كل ما ارجوة هو ان يعيش كل انسان فى حالة طالما لايؤذى الغير ولا يتاذى منهم
تلك هى الصورة التى احب ان اعيشها فى بلدى
بعيدا عن الحرية فى الغربة
او التكتم والتستر فى بلدى
تحياتى ليك وبتمنى زيارتك فى اقرب وقت
romeo
بسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteلالا تتجوز
دا هو قراري
وقناعتي واستنتاجي من ظروفي الخاصة
لالا تتجوز واكيد لالا تحب
هو الدنيا ما بقاش فيها حب صادق مليىء باحسيس عالية ومرهفة وصادقة
الكل مبني ع الجنس
والكل هدفة الاول والاخير الجنس
ونصيحة مني
لالا تحب واكيد لالا تتجوز بما انك مثلي
لانك مش هتكون سعيد ومش هتكون مقتنع بزواجك
والاهم والاهم لا اوافق زواج المثلين
لانة مش هكون ضد قانون السماء لان من في السماء هو من وضع الدستور ومش هينفع نلعب فيها او نحرفها
لانة مش هينفع
بعيداً عن الصورة السخيفة التى ظهرت بها الام فى الفيلم
ReplyDeleteفالفيلم فى حد ذاته صناعة غربية بالكامل لمن لا يعرف عن المجتمعات العربية و الأسلامية شئ
فالمفترض انهم من القاهرة و طبعاً اللهجة العربية فى الفيلم لهجة شامية مما يعنى ان جنسية البطل غالباً لبنانى أو سورى
ثانياً الزواج بين المثليين على ما أعتقد لا يتم برباط دينى و لكن رباط قانونى ليس ألا
أى أن ذهابه للكنيسة المفترض انه ليس له وجود
و حتى فى الغرب يكون الذهاب لمجرد مباركة الأرتباط
ثالثاً لا أعرف من هؤلاء الذين مازالوا يرون الحياة وردية الى هذه الدرجة و يعتقدون ان مجرد ان الانسان مسلم هذا يعنى أمتناعه عن الخطأ و ألا لما خلق الله الثواب و العقاب و بالفعل بعض العرب المثليين و المثليات قد أرتبطوا رسمياً بمثليين فى الدول الاوروبيةو الامريكية
و من الطبيعى ان يكون معروف ان المثلية حرام و غير محللة و لكن كالعادة أرى ان الانسان المنزه عن الخطأ و هو الانسان الكامل الذى يرى المنكر و يغيره بيده
لم و لن يوجد فقبل ان يغير المنكر بيده يغير المنكر بداخل نفسه
لم تنتهى الحياة و تتوقف عن مثلية مسلم أو مسيحى او يهودى
و حتى هؤلاء يهاجمون فى أوروبا و أمريكا
الحياة ليست وردية هناك للمثلين
فقط المجتمع يسمح لهم بالعيش بحرية و لكن من ناحية أخرى يتعرضون لمضايقات و مشاحنات من حولهم فى العمل و السكن و كل شئ
و مازلت أصر على رأى المثلية ليست شئ يفتخر به المرء
و كما يقال فى الكتاب المقدس للمسيحية
من كان من بلا خطيئة فليرمها بحجر أولاً
بالضبط كما تجادل الناس حول الشباب الذين ماتوا أثناء هجرتهم الغير شرعية
هل هم شهداء أم لا؟
لماذا؟
ما دخلكم؟
فى النهاية ربنا عز و جل هو من سيحاسبهم و ليس البشر
لست مع المثلية و لا الاعلان عنها و لكن ليس لأنى طبيعى أسلط نفسى قاضياً على المثليين
بسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteاولا ليس كل المثلين
بذات التفكير والتوجة والفهم
فكم المجتمع مختلف بافرادةء وطوائفة
كذلك نحن المثلين مختلفون عن بعضنا البعض
وبخصوص ردك
لا ارى فية تجريح
ولكن لا ارى من ردك اي نوع من محاولة فهم المثلية
وما يعانية المثلي الانسان والشرقي والمسلم بالذات
اكيد اكيد انا عن نفسي لا اعو الى الزواج المثلين انما يكفيني اتباط بة فكريا وروحيا وقربة مني يعنيني الكثير
لان المثلي دائم المتقلبات النفسية
ودائما يحتاج الى من يفهمة ويوجة ويحضنة
وحتى جنسيا
بما ان الجنس شيء خلق وهببة ربنية
فمهما حالونا كبد الشهوة الجنسية صعب كتير كتير
وطبعا ان لا امارس الجنس مع الرجال بمعنى اوقفت ولكن لا استطيع كبد وضبط فكري وذهني وشهوتي رغم محاولاتي والتى ما زالت مستمرة
طبعا لا ادعو الى الفحشاة بتاتا
ولكن اكلمك بكل عفوية وحالة طبيعية
فاذا الانسان العادي حلل لة الله الزواج لكبد لافراغ الشهوة بطريقة سليمة
فاذا كيف حال المثلي الي يرفض الزواج من فتاة بكونة لا ينجذب اليها باي شكل من الاشكال
هذة نقطة صعبة وشائكة
وان تقول ان يعيش راهب فظروف وطبيعية حياة المثلين لا تشجع ع الرهبنة وان قلت ان يبتعد عن المثلين
مع من يبقى ويجلس ويشعر بحرية واطمئنان
فالمجتمع العادي لا يتقبلنا باي شكل فاين نذهب لا مجال من ذالك
قبل لوم المثلين الذين يحتاج قسم كبيرمنهم الوم شي طبيعي
عليك بمحاولة فهم المثلي الانسان
انا هجاوبك على السؤال اللي انت حاطة على المدونة بحاجة بسيطة مش اني لو اكتشفت انك صديقي لا انا هعتبر انك الي الان مش صديقي و هطلب صداقتك
ReplyDeleteو اميلي في بروفايلي
على فكرة انا مش مثلي لكن انا بطلب صداقتك لمجرد ان احنا نتكلم مع بعض و نعرف توجهات بعض اية
صديقي العزيز كيمو
ReplyDeleteشكرا علي الوصله و حشوف الفيلم وواضح من كلامك انه مشوق
تحياتي ليك و شكرا علي مشاركتك لينا بيه
بصراحه يا كريم دا موضوع سخيف جدآ مالوش اهميه في طرحه انا عن نفسي ضد هذه السخافه والهذليه دي
ReplyDeletehi my little darling
ReplyDeletehope u the bset person in the life
this movies is awesome,c u soon
bye