أنا أريدك حبيباً مخلصاً
يتقى الله فيما وهب
أريدك أن تسال عن زوجك
و ليس صغيرك كل ساعة .
أريدك أن تكون حنوناً
على ما تبقى مني
كن صبوراً معي
بالمنطق و الهدوء
و ليس بظلم نفسك .
مصيرنا ملك لنا
لذلك لن تكون قراراتنا فردية بعد اليوم .
حقاً اشتقت إلى كلامك العذب
إلى عقلك الناضج
اشتقت إلى صحبتك
و لمسة يدك
اشتقت إلى ضحكتك الصافية
اشتقت إلى قصة حب
دمرها أحمق مثلي
اشتقت لنفسي فسامحني .
أصبحت في عيني ملاك
لا أرى حباً سواك
أصبحت أتنفس هواك
أهداني الله بصفاك
أعوذ من شر يوم فيه لا أراك
أو تقول فيه أن حبيبك قد جفاك .
سأظل بجانبك و سأتحملك
و لن أسمح بألا نكمل
يا أجمل زوج تعرفه الدنيا
يا من أنتظر الأيام لأنظر في عينيه
لأنسى معه كل الخوف .
يسألونني : لما الغفران ؟ هل من جديد ؟
فأجيب : أقسم أنني لا أرى النور و الأمل
و الضحكات الصافية إلا فيه .
رغم أنه أصبح معي
و يشاركني كل لحظة في عمري
مع ذلك سأظل أشك أنه ملاك
جاء من السماء ليحمل عني الكثير .
لو قالوا يوما بأن الحب ذنباً
و قبوله إستحالة
فأنت عن الذنوب منزهاً لا محالة
سأظل أمشي تحت ظلك ما حييت
فإن أنت نسيت بأني فضل السماء
فذنباً عليا لو نسيت .
يتقى الله فيما وهب
أريدك أن تسال عن زوجك
و ليس صغيرك كل ساعة .
أريدك أن تكون حنوناً
على ما تبقى مني
كن صبوراً معي
بالمنطق و الهدوء
و ليس بظلم نفسك .
مصيرنا ملك لنا
لذلك لن تكون قراراتنا فردية بعد اليوم .
حقاً اشتقت إلى كلامك العذب
إلى عقلك الناضج
اشتقت إلى صحبتك
و لمسة يدك
اشتقت إلى ضحكتك الصافية
اشتقت إلى قصة حب
دمرها أحمق مثلي
اشتقت لنفسي فسامحني .
أصبحت في عيني ملاك
لا أرى حباً سواك
أصبحت أتنفس هواك
أهداني الله بصفاك
أعوذ من شر يوم فيه لا أراك
أو تقول فيه أن حبيبك قد جفاك .
سأظل بجانبك و سأتحملك
و لن أسمح بألا نكمل
يا أجمل زوج تعرفه الدنيا
يا من أنتظر الأيام لأنظر في عينيه
لأنسى معه كل الخوف .
يسألونني : لما الغفران ؟ هل من جديد ؟
فأجيب : أقسم أنني لا أرى النور و الأمل
و الضحكات الصافية إلا فيه .
رغم أنه أصبح معي
و يشاركني كل لحظة في عمري
مع ذلك سأظل أشك أنه ملاك
جاء من السماء ليحمل عني الكثير .
لو قالوا يوما بأن الحب ذنباً
و قبوله إستحالة
فأنت عن الذنوب منزهاً لا محالة
سأظل أمشي تحت ظلك ما حييت
فإن أنت نسيت بأني فضل السماء
فذنباً عليا لو نسيت .