30 November 2007

لازم تتجوز .. فيلم قصير


لازم تتجوز .. فيلم قصير ، تدور احداث الفيلم عن احمد ذلك الشاب مصري ، الذي ينجح في الخروج من مصر و السفر الي كندا ، حيث يحقق ذاته و احلامه و تستقر حياته العاطفية و تسير الحياة على هذا النحو ، الى ان تأتيه مكالمة تليفونية من أمه تخبره انها قادمة لزيارته ، مصطحبه معها بعض صور بنات مصريات حتى يختار احمد احداهما للزواج بها

لم تكن تعرف الأم ان احمد مثلي الجنس و يعيش مع حبيبه ايريك الكندي ، ماذا سيفعل احمد ؟ ماذا يحدث بعد وصول الأم ؟ هل ستكتشف الأم الحقيقة ؟ هل سينفصل احمد عن ايريك ؟ هل سيتزوج أحمد من احدى تلك الفتيات ؟ شاهد الفيلم حتى تعرف الاجابة

تمنياتي لكم بمشاهدة سعيدةهنا في شاشة العرض
اذا اردت تحميل الفيلم لديكم ، اضغط للتحميل



11 comments:

Anonymous said...

هاجر احمد العزيز إلى كندا وحسنا فعل ولا أستطيع التعليق بغير هذا ولا اعتقد أن هناك ثمه أمل توافقى فى مجتمعنا واقعا فالنصوص الشرعيه قطعيه وإن جادل فيها المجادلون وإذا فإما الرضا بحياه الظلمه السريه ورجاء الستر والرحمه والغفران وإما الهروب الكبير و إن كنت اعتقد أن الصورة ليست فى الغرب بهذه الورديه التى جاءت فى الفيلم ناهيك عن كون الزيجه تمت فى كنيسه و بطقوس دينيه نصرانيه فهل هذا إشارة لإرتداد العزيز احمد الذى يحمل إسم النبى ؟ إنها نفس النظرة التى تربط بين الجاى وحتميه الكفر التى تحدثت فيها إليك كريم

Anonymous said...

لا يعني ان المجتمعات الغربية سمحت بزواج المثليين ان هذا صحيح ومنطقي فلا اعتقد انه يجوز ان نحلل ما لم تحلله كافة الاديان السماوية وانا متاكد ان كل علاقة مثلية يدخل بها الجسد ستنتهي الى الفشل لانها شيء محرم

Anonymous said...

انا مشفتش الفيلم ومعلش مش هشوفو يعنى ايه اسمو احمد ومثل لوسمحت ياكريم وانا مش عارفه انت مسلم ولا لا وميهمنيش صراحة يعنى بس انا يهمنى اقولك انا واحد اسمو احمد يعنى مسلم ومسلم يعنى يعرف انو الاسلام بيحرم ماتسميه بالمثليه ويسميه الدين الاسلامى اللواط ومعا انو الموضوع ده ملوش اهميه بس مش عارفه ليه طرحتو صحيح مدونتك وانت حر سورى

romeo said...

العزيز كريم

لطالما اتمنى ان تنتقل تلك الصورة الوردية الى المجتمع الشرقى
او حتى شىء من ملامحها
كل ما ارجوة هو ان يعيش كل انسان فى حالة طالما لايؤذى الغير ولا يتاذى منهم
تلك هى الصورة التى احب ان اعيشها فى بلدى
بعيدا عن الحرية فى الغربة
او التكتم والتستر فى بلدى
تحياتى ليك وبتمنى زيارتك فى اقرب وقت
romeo

Unknown said...

بسم الله الرحمن الرحيم
لالا تتجوز
دا هو قراري
وقناعتي واستنتاجي من ظروفي الخاصة
لالا تتجوز واكيد لالا تحب
هو الدنيا ما بقاش فيها حب صادق مليىء باحسيس عالية ومرهفة وصادقة
الكل مبني ع الجنس
والكل هدفة الاول والاخير الجنس
ونصيحة مني
لالا تحب واكيد لالا تتجوز بما انك مثلي
لانك مش هتكون سعيد ومش هتكون مقتنع بزواجك
والاهم والاهم لا اوافق زواج المثلين
لانة مش هكون ضد قانون السماء لان من في السماء هو من وضع الدستور ومش هينفع نلعب فيها او نحرفها
لانة مش هينفع

أحمــــــــدبــــــــــلال said...

بعيداً عن الصورة السخيفة التى ظهرت بها الام فى الفيلم
فالفيلم فى حد ذاته صناعة غربية بالكامل لمن لا يعرف عن المجتمعات العربية و الأسلامية شئ

فالمفترض انهم من القاهرة و طبعاً اللهجة العربية فى الفيلم لهجة شامية مما يعنى ان جنسية البطل غالباً لبنانى أو سورى
ثانياً الزواج بين المثليين على ما أعتقد لا يتم برباط دينى و لكن رباط قانونى ليس ألا
أى أن ذهابه للكنيسة المفترض انه ليس له وجود
و حتى فى الغرب يكون الذهاب لمجرد مباركة الأرتباط
ثالثاً لا أعرف من هؤلاء الذين مازالوا يرون الحياة وردية الى هذه الدرجة و يعتقدون ان مجرد ان الانسان مسلم هذا يعنى أمتناعه عن الخطأ و ألا لما خلق الله الثواب و العقاب و بالفعل بعض العرب المثليين و المثليات قد أرتبطوا رسمياً بمثليين فى الدول الاوروبيةو الامريكية
و من الطبيعى ان يكون معروف ان المثلية حرام و غير محللة و لكن كالعادة أرى ان الانسان المنزه عن الخطأ و هو الانسان الكامل الذى يرى المنكر و يغيره بيده
لم و لن يوجد فقبل ان يغير المنكر بيده يغير المنكر بداخل نفسه
لم تنتهى الحياة و تتوقف عن مثلية مسلم أو مسيحى او يهودى
و حتى هؤلاء يهاجمون فى أوروبا و أمريكا
الحياة ليست وردية هناك للمثلين
فقط المجتمع يسمح لهم بالعيش بحرية و لكن من ناحية أخرى يتعرضون لمضايقات و مشاحنات من حولهم فى العمل و السكن و كل شئ


و مازلت أصر على رأى المثلية ليست شئ يفتخر به المرء
و كما يقال فى الكتاب المقدس للمسيحية
من كان من بلا خطيئة فليرمها بحجر أولاً

بالضبط كما تجادل الناس حول الشباب الذين ماتوا أثناء هجرتهم الغير شرعية
هل هم شهداء أم لا؟
لماذا؟
ما دخلكم؟
فى النهاية ربنا عز و جل هو من سيحاسبهم و ليس البشر


لست مع المثلية و لا الاعلان عنها و لكن ليس لأنى طبيعى أسلط نفسى قاضياً على المثليين

Unknown said...

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا ليس كل المثلين
بذات التفكير والتوجة والفهم
فكم المجتمع مختلف بافرادةء وطوائفة
كذلك نحن المثلين مختلفون عن بعضنا البعض
وبخصوص ردك
لا ارى فية تجريح
ولكن لا ارى من ردك اي نوع من محاولة فهم المثلية
وما يعانية المثلي الانسان والشرقي والمسلم بالذات
اكيد اكيد انا عن نفسي لا اعو الى الزواج المثلين انما يكفيني اتباط بة فكريا وروحيا وقربة مني يعنيني الكثير
لان المثلي دائم المتقلبات النفسية
ودائما يحتاج الى من يفهمة ويوجة ويحضنة
وحتى جنسيا
بما ان الجنس شيء خلق وهببة ربنية
فمهما حالونا كبد الشهوة الجنسية صعب كتير كتير
وطبعا ان لا امارس الجنس مع الرجال بمعنى اوقفت ولكن لا استطيع كبد وضبط فكري وذهني وشهوتي رغم محاولاتي والتى ما زالت مستمرة
طبعا لا ادعو الى الفحشاة بتاتا
ولكن اكلمك بكل عفوية وحالة طبيعية
فاذا الانسان العادي حلل لة الله الزواج لكبد لافراغ الشهوة بطريقة سليمة
فاذا كيف حال المثلي الي يرفض الزواج من فتاة بكونة لا ينجذب اليها باي شكل من الاشكال
هذة نقطة صعبة وشائكة
وان تقول ان يعيش راهب فظروف وطبيعية حياة المثلين لا تشجع ع الرهبنة وان قلت ان يبتعد عن المثلين
مع من يبقى ويجلس ويشعر بحرية واطمئنان
فالمجتمع العادي لا يتقبلنا باي شكل فاين نذهب لا مجال من ذالك
قبل لوم المثلين الذين يحتاج قسم كبيرمنهم الوم شي طبيعي
عليك بمحاولة فهم المثلي الانسان

ابن رشد said...

انا هجاوبك على السؤال اللي انت حاطة على المدونة بحاجة بسيطة مش اني لو اكتشفت انك صديقي لا انا هعتبر انك الي الان مش صديقي و هطلب صداقتك
و اميلي في بروفايلي
على فكرة انا مش مثلي لكن انا بطلب صداقتك لمجرد ان احنا نتكلم مع بعض و نعرف توجهات بعض اية

Anonymous said...

صديقي العزيز كيمو

شكرا علي الوصله و حشوف الفيلم وواضح من كلامك انه مشوق
تحياتي ليك و شكرا علي مشاركتك لينا بيه

Anonymous said...

بصراحه يا كريم دا موضوع سخيف جدآ مالوش اهميه في طرحه انا عن نفسي ضد هذه السخافه والهذليه دي

momo said...

hi my little darling
hope u the bset person in the life
this movies is awesome,c u soon
bye

Post a Comment

اشكرك على إهتمامك وتعليقك .. والإختلاف في وجهات النظر شئ مقبولة ما دام بشكل محترم ومتحضر .. واعلم أن تعليقك يعبر عنك وعن شخصيتك .. فكل إناء بما فيه ينضح .